الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011

كيف تعرفين أنك فتاة تثق بنفسها؟


كيف تعرفين أنك فتاة تثق بنفسها؟

كى تكونى انسانة واثقة من نفسك يجب ان ينطبق عليكى الاتى :

1_ تملكين صفة المبادرة التي هي علامة على الجرأة والثقه.

2_ تكون تعبيراتك الجسميه ملائمة،فالابتسامة والإيماءة بالرأس علامه على الإنصات للآخر.

3_ تحتفظين بمزاج إيجابي ومرح مهما كانت الظروف من حولك

4_ تتميزين بطاقه جسمانيه قويه تأتي من الثقه بذاتك وقدراتك.

5_ تتسمين بنبرة حماس دائمه في كلامك.

6_ تميلين إلى استخدام الكلمات والدلالات القويه.

7_ متفائله ترين الجانب المشرق من كل ماهو حولك.

8_تهتمين بمظهرك العام.

9_تهتمين بالحوارات الممتعه وتكونين جانبا فاعلا فيها.

10_ تتحدثين عن ذاتك وتسعين إلى توطيد العلاقات الاجتماعيه بينك وبين الاخرين.

11_ تجدين توافقا وتناغما مع من حولك بطريقة التعامل معهم.

12_ تحققين أهدافك كنتيجه لتوجيه طاقتك وعدم إهدارها بشكل عشوائي.

13_ تستخدمين أقل الموارد لتحقيق أكبر وأهم الإنجازات.

الأربعاء، 7 ديسمبر 2011

 
 
كيف تنهين ارتباطك بالشخص الغير مناسب؟
 

العثور على فتى الأحلام والرجل المثالي هو الأمر الذي يشغل بال الفتيات بالدرجة الأولى، وبشكل لا يجعلهن على وعي بكيفية التخلص من الرجل الخاطيء لو أوقعهن سوء الحظ وارتبطن به.
كثيرا ما تندفع فتيات صغيرات في نهاية المرحلة الثانوية أو سنوات الدراسة الجامعية وتقبل الارتباط بشخص ما انبهرت به لسبب سطحي كوسامته أو تعلقت به لكبر سنه عنها وتوهمها أن ذلك يمنحه وقارا وحكمة، أو حتى بسبب ضغط الأهل الذين يريدون تزويجها مبكرا للاطمئنان عليها بدلا من أن يسرقها العمر وتنضم لملايين الفتيات ممن تجاوزن الثلاثين دون زواج.

أيا ما كانت الأسباب توافق الفتاة على الخطوبة، ومع الأيام قد تكتشف أن الاستمرار أمر خاطيء لأنها ارتبطت بالشخص الخطأ، وعندما تتخذ قرارا حاسما بالانفصال يبدأ الارتباك ومعه الحيرة، فهي غير مدربة على كيفية إنهاء العلاقة والتخلص من الشخص غير المرغوب فيه بأقل الخسائر للطرفين.

الافتقار إلى الحسم خطأ كبير
أول خطأ تقوم به الفتاة عندما تقرر الانفصال هو أنها لا تعلن ذلك صراحة للطرف الآخر، وتستعيض عن ذلك بالتعامل الفاتر والتجاهل وعدم الاهتمام، وتنتظر أن يلتقط الخطيب الرسالة من نفسه. يجب أن تحترمي الطرف الآخر وتعلني له بصراحة أن ارتباطكما ليس مقدرا له أن يستمر وأنك ترغبين في الانفصال رسميا وفورا. افعلي ذلك في مواجهة مباشرة وصريحة، ولا تتلاعبي بالألفاظ في اتصالات متكررة بخطيبك تخبرينه خلالها أنك لا ترغبين في رؤيته أو التحدث إليه بعد الآن، فتكرار التواصل لا يعني سوى الرغبة في التفاوض. هذا ما سيفهمه الرجل، وبالتالي فمن الطبيعي أن يعتقد أنك غاضبة بشكل مؤقت أو تتدللين عليه فقط وليست هناك رغبة حقيقية من جانبك في إنهاء الأمر.

الاستجابة بعد فترة من الوقت تمنح الأمل للطرف الآخر
نفس الأمر ينطبق على موقف وجود شخص ما يلاحقك باهتمامه، ويداوم الاتصال بك تليفونيا وترك رسائل نصية. لو أنك تجاهلت الأمر تماما فسينتهي من تلقاء نفسه، وسيمل ذلك الشخص مع الوقت ويبحث عن صيد آخر، أما لو لانت مقاومتك بعد تكرار الاتصالات والرسائل لأكثر من 30 مرة، وقمت بالاتصال بهذا الشخص ولو لمرة واحدة بهدف توبيخه، فإنه سيفهم من اتصالك أن هناك أملا وأن كل ما عليه هو أن يواصل الإلحاح لتعاودي الاتصال به مرة أخرى وقد تصبح لهجتك أكثر ودا في المرة القادمة.
باختصار، حسم الأمر وقطع الاتصال تماما مع الطرف الآخر هو الحل السليم لإنهاء العلاقة المرفوضة من جانبك.

لست مستعدة للارتباط في الوقت الحالي!
عندما ترفض إحدى الفتيات الارتباط بشخص مهتم بها نجدها تقول: "الأمر ليس له علاقة بشخصك. كل ما هنالك هو أنني غير مستعدة للارتباط في الوقت الحالي". عبارة "في الوقت الحالي" ستعني بالنسبة له أنك قد توافقين على الارتباط به لاحقا مما يبقي الأمل داخله ويدفعه لمواصلة ملاحقتك دون كلل أو ملل، واللوم من البداية عليك أنت.
الرد الديبلوماسي مرفوض كذلك في مثل هذا الموقف، فلا تقولي : "إنك شخص رائع وبك الكثير من المميزات التي تتمناها أي فتاة، ولكني لا أناسبك ورأسي مشغول بأمور أخرى حاليا". هذا الرد سيجعله يظن أنك معجبة به بالفعل، لكنك  فقط مرتبكة أو حائرة، وكل ما عليه هو أن يصمد وأن يثبت لك أنك الفتاة المناسبة له.

الرد السليم يجب أن يكون هكذا: "يؤسفني إبلاغك أني أرفض الارتباط بك، وأتمنى لك التوفيق مع فتاة أخرى" إذا لم تكوني واضحة ومحددة بهذا الشكل، فقد لا يستوعب الطرف الآخر الأمر.
وفي النهاية، كما أكدنا على أهمية المصارحة وإبداء الرفض المباشر أو الرغبة الفورية في إنهاء الارتباط، نؤكد كذلك على أهمية عدم إبداء أسباب الانفصال، فقط أوضحي أنك قد توصلت لقرارك بعد تفكير عميق وأنه قرار نهائي، أما لو أخذت تعددين في الأسباب أمام شخص متمسك بالمواصلة معك، فكل ما سيفعله هو محاولة تفنيد أسبابك واحدا تلو الآخر مع الوعد بأنه سيصلح كل أخطائه وسيكون الشخص الذي تحلمين به، وهو ما سيضعك في موقف محرج ويصعب عليك إنهاء الأمر.


كيف تعرفين أنك فتاة تثق بنفسها؟

لكى تكونى انسانة واثقة من نفسك يجب ان ينطبق عليكى الاتى :

1_ تملكين صفة المبادرة التي هي علامة على الجرأة والثقه.

2_ تكون تعبيراتك الجسميه ملائمة،فالابتسامة والإيماءة بالرأس علامه على الإنصات للآخر.

3_ تحتفظين بمزاج إيجابي ومرح مهما كانت الظروف من حولك

4_ تتميزين بطاقه جسمانيه قويه تأتي من الثقه بذاتك وقدراتك.

5_ تتسمين بنبرة حماس دائمه في كلامك.

6_ تميلين إلى استخدام الكلمات والدلالات القويه.

7_ متفائله ترين الجانب المشرق من كل ماهو حولك.

8_تهتمين بمظهرك العام.

9_تهتمين بالحوارات الممتعه وتكونين جانبا فاعلا فيها.

10_ تتحدثين عن ذاتك وتسعين إلى توطيد العلاقات الاجتماعيه بينك وبين الاخرين.

11_ تجدين توافقا وتناغما مع من حولك بطريقة التعامل معهم.

12_ تحققين أهدافك كنتيجه لتوجيه طاقتك وعدم إهدارها بشكل عشوائي.

13_ تستخدمين أقل الموارد لتحقيق أكبر وأهم الإنجازات.


أفضل تمرينات الشتاء للمراهقات

تختلف العادات والأنشطة اليومية للمراهقين على حسب طبيعة الأجواء المحيطة والضغوط المستمرة والأعباء الصعب تجاهلها، فمع اختلاف الظروف يضطر المراهق أحيانا لتغيير سلوكياته الأساسية بما يتوافق مع المتطلبات التي تفرضها الظروف الطارئة.

تتنوع قدرات المراهقين على التكيف مع التغيرات المناخية، فمع قدوم فصل الصيف وما يصاحبه من ارتفاع لدرجات الحرارة هناك من لا يطيق التمرن في الأماكن المكشوفة، خاصة مع قابلية الجسم للتعرق بغزارة وصعوبة التنفس، ولعل في ذلك ما يُفسر تراجع الإقبال على التمرن خلال فصل الصيف في الأماكن المفتوحة وتفضيل الصالات المغلقة.

تتفاوت نسب النشاط عند المراهقات على حسب تقديرهن لأهمية ممارسة الرياضة، فمنهن المقبلات على التمرن بغرض تفادي شبح السمنة، ومنهن غير متحمسات للانشغال بها، مفضلات غيرها من النشاطات الفنية أو الاجتماعية دون مبالاة بأهمية الحصول على قوام ممشوق. ومع اختلاف نسبة الإقبال على الرياضة، تختلف القدرات على التأقلم مع التغيرات المناخية، خاصة مع اشتداد حرارة الجو أو برودته.

طبيعة التمرن في الشتاء
لا غنى عن ممارسة رياضة الجري أو حتى القفز أثناء عملية تمرين الجسم، حيث تسهم في تقوية عضلات الفخذين والتخلص من دهون الساقين لدعم خفة الحركة ومساعدة الجسم على ممارسة بقية التمرينات بقدر أكبر من السلاسة والمرونة. أنسب الأماكن لممارسة رياضة الجري- دون شك- هي الأماكن المكشوفة الخالية من الحواجز لتفادي الاصطدام أو التعرض للانزلاق، ولكن مع اشتداد البرودة في الشتاء يتضاءل إقبال المراهقات على الجري ويزداد الانجذاب إلى التمرينات الممكن ممارستها في الأماكن المغلقة.

تفضل بعض المراهقات الخلود إلى الراحة مع برودة الجو، فما أسهل ارتداء ملابس ثقيلة والاستلقاء على الفراش والاستسلام إلى الكسل بحجة عدم المقدرة على احتمال قسوة البرد! ولكل من تفضل الراحة والاحتماء بالملابس والأغطية نوجه هذه الرسالة: انتفضي من فراشك وخذي نفسا عميقا واشرعي في التمرن داخل غرفتك ولو من خلال بعض التمرينات البسيطة التي ستساعدك حتما على التخلص من السعرات الزائدة التي ستتراكم وتصيبك تدريجيا بزيادة في الوزن، استحضري نشاطك واخلعي ثوب الكسل وابذلي ما بوسعك من مجهودات، فمهما كان المجهود بسيطا فهو سيغنيك عن الإصابة بتراكمات دهنية في مناطق متفرقة من الجسم ستزداد بسبب الاستمرار في الجلوس لفترات طويلة.

أنسب التمرينات لفصل الشتاء
استغني عن الجري بالقفز في المكان، فهو تمرين سهل ولا يحتاج سوى ركن خالٍ من أركان غرفتك، ولكن احرصي على ألا تكوني مُحاطة بأي من أثاث الغرفة كي تتفادي الاصطدام به والتعرض للإصابة. يمكنك أيضا صعود الدرج ونزوله عدة مرات وبسرعات متفاوتة كي تعوضي صعوبة ممارسة الجري. لا تنسي فوائد السير لمسافات طويلة في حرق الدهون الزائدة، والابتعاد عن تناول المسليات أثناء السير كي تمنحي جسمك فرصة للتخلص من السعرات الزائدة لا أن يكتسب المزيد منها.

حاولي ممارسة تمرين شد عضلات البطن واكسري حدة الملل بالاستماع إلى أحب الأغنيات إليك وانسي عدد مرات ثني جسمك وفرده ولا تتقيدي بسرعة معينة كي لا ينتابك الإرهاق بسرعة دون إكمال التمرين على النحو المطلوب.

لماذا لا تفكرين في اليوجا؟!هل هي غريبة عليك ولم تمارسيها من قبل؟
لما لا تترددي على مركز متخصص في تدريب اليوجا وتتعلمي قواعدها على النحو المضبوط، فهي ستوفر عليك ساعات من التمرينات الشاقة وستسهم في تقوية عضلات ساقيك وفخذيك وستمنحك فترات من الهدوء والتأمل كي تستعيدي نشاطك المعتاد وقدراتك على ممارسة الرياضات الأخرى.

قاومي الشعور بالكسل ولا تستسلمي أبدا للخمول الذي قد يدفعك للاختباء باستمرار داخل مكان مغلق تحدقين فيه بشاشة التلفاز مع تناول الأطعمة والمشروبات الساخنة، واجعلي الرياضة ضمن أولوياتك فهي أكبر ضمان للحفاظ على الصحة وتجديد الطاقة. 


الجمعة، 2 ديسمبر 2011

هل تقبلين التقدم لخطبة شاب أعجبك؟

هل تقبلين التقدم لخطبة شاب أعجبك؟


من المتعارف عليه في المجتمع العربي، أن الرجل هو الذي يتقدم لخطبة الفتاة، ولكن 
هل لدى فتاة اليوم في عصر الحرية والانفتاح، الاستعداد والجرأة لفعل العكس، وأن 

تقوم هي بخطبة فارس أحلامها، أو شاب أعجبها؟ قائلة له: «هل تقبل الزواج بي؟ 

أو هل تتزوجني؟» سؤال توجهنا به إلى المراهقات، فماذا كانت إجاباتهنّ؟

بداية قالت سحر، 17 سنة ونصف: «لا يمكن أبداً أن أقدم على خطوة كهذه، ولا 

يمكن أيضاً أن يصبح الأمر مقبولاً في المجتمع، حتى وإن كانت هناك حالات حدثت 

بالفعل، ومهما تغيرت التقاليد وتقدم العالم، سيبقى لكل من الفتاة والرجل دوره 

الخاص، وخطوط لا يتجاوزها الطرف الآخر، ولا يمكن أن أفعل ذلك مهما كانت النتائج».

وافقتها الرأي فاطمة، 20 سنة، لكنها أضافت: «حتى وإن كانت الفكرة مقبولة لدى 

الفتاة نفسها، فكيف سينظر إليها المجتمع، والشاب الذي تقدمت لخطبته كيف 

ستحافظ على كبريائها وكرامتها مستقبلاً، حتى وإن تم الزواج، وكيف ستضمن ردة 

فعل الشاب، وماذا سيكون موقفها إن رفضها؟ أعتقد أنّ الكثير من الأمور ستمنعني 

من الإقدام على خطوة كهذه مهما كان الوضع».

وفي ذات الاتجاه قالت ريما، 17 سنة: «لا أعتقد أنني سأفعل شيئاً كهذا أبداً، فأهم 

صفة تميز الفتاة هي حياؤها، وأين الحياء إن قامت بفعل كهذا؟ لقد نشأنا وتعودنا 

بمجتمعنا، شباباً وفتيات، على ذلك ومهما تبدلت الكثير من الأمور في المجتمع إلا أنّ 

هناك ثوابت لا تتغير، وهذه أحدها، والعرف يقول إنّ الرجل هو من يخطب الفتاة وليس العكس».

بينما كان لأشواق، 18 سنة، رأي مختلف: «ما المانع إن كان هذا الشاب هو فارس 

أحلامي ولم أستطع لفت نظره أو جعله يتقدم هو لخطبتي، الأمور تبدلت، وحتى لو 

انتقدني المجتمع، فمع مرور الوقت سينسى الناس ما حدث وأنني أنا من تقدمت 

للخطبة، كما أن المهم هو النهاية التي لا تخص أحداً سواي، وهي أن أمضي حياتي 

مع الشخص الذي أشعر أن سعادتي معه».